أتذكرون .. إطلالته الأولى ؟!
والدعاء بأن الحمد لك يارب أن أكرمتنا ببلوغه !
أتذكرون حين كتبنا على صفحات الإنتظار شوقا وحنينا ()
جائنا كـ غيثٍ .. والآن غيومه تغيب !
و ستظللنا العشرُ كـ مساحةٍ بيضاء .. كـ حصادٍ لمدرسة الثلاثين يوما
فـ الختامُ يتلهف منّا لقلبٍ أبيض .. حَىّ
يهاجر منه حيثُ الأعلى
*18 رمضان / حيثٌ ما مضى أكثر مما باق !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق