القرآن حدائق ذات بهجة , فإذا أتممت سورة وبدأت بأخرى , فقد انتقلت من شجرة يانعة الثمرة إلى أخرى
ومن حزب إلى حزب , فمن حديقة غناء إلى مثلها
فـ (السبع الطوال) و (ذوات الراء) (المسبحات السبع) و (الطواسيم) و (الم) و (الحواميم) و (المفصل)
لكل حزب لونه وطعمه الخاص به ، ولكل سورة ذوقها الخاص بها .
فـ تذوقها برفق كأغلى حلوى بين يديك
*الشيخ / عصام العويد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق