,
الروح إذا عدمت كمالها وصلاحها في معرفة فاطرِها وبارئها، وكونِه أحب شيء إليها
ورضاه وابتغاء الوسيلةِ إليه آثر شيء عندها، حتى يكون اهتمامها بمحبته ومرضاتِه
اهتمام المحب التام المحبة بمرضاة محبوبه الذي لا يجد منه عوضا
كانت بمنزلة الملك الذي ذهب منه ملكه، وأصبح أسيرا في أيدي أعاديه ، يسومونه سوء العذاب
* مفتاح دار السعادة / ابن القيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق